يتساءل البعض عن حقيقة صلب المسيح و موته و قيامته. هل صلبوه حقا؟ ماذا شٌبه لهم؟ كيف رفعه الله إليه؟ و الحقيقه هى ان اليهود قالوا بأنهم قتلوه و ظنوا بأنهم تخلصوا منه، لكن هذا كان وهما.
و الحقيقة هى ان اليهود قالوا بانهم قتلوا يسوع الذى يدعى المسيح و ظنوا بانهم تخلصوا منه. لكن هذا كان وهما. قتل اليهود يسوع، و لكن الله اقامه من الموت و أقشل خطتهم. فيمكن القول بانهم صلبوه و ما صلبوه.
قال بعض الدارسين ان فكرة القاء الشبه على شخص اخر لا معنى لها و قال اخر ان اليهود شبه لهم انهم قضوا على المسيح و رسالته..ولكن هذا لم يحدث. بل العكس.
اما من جهة موته فيسوع المسيح قد مات و لكنه لم يظل مائتا.جاء يسوع لكى يذوق بنعمه الله الموت فموت المسيح و بقاؤه بالقبر حقيقى، لكنه لم يكن نهاية المطاف. فهم صلبوه و ماصلبوه..قتلوه و ماقتلوه..
رفعه الله اليه اذ اقامه و اجلسه عن يمينه فى السماوات. هذه هى الحقيقة.