المسيح هو طوق النجاة الوحيد فى بحر الحياة المضطرب
ملكوت الله فى الجزائر

ملكوت الله فى الجزائر

يسوع ينبيء ثانية بموته - الإنجيل بشارة لوقا الفصل 18 والإيات 31 - 34

يسوع ينبيء ثانية بموته - الإنجيل بشارة لوقا الفصل 18 والإيات 31 - 34
31 وأخذ الاثني عشر وقال لهم: «ها نحن صاعدون إلى أورشليم، وسيتم كل ما هو مكتوب بالأنبياء ...
عن ابن الإنسان، 32 لأنه يسلم إلى الأمم، ويستهزأ به، ويشتم ويتفل عليه، 33 ويجلدونه، ويقتلونه، وفي اليوم الثالث يقوم». 34 وأما هم فلم يفهموا من ذلك شيئا، وكان هذا الأمر مخفى عنهم، ولم يعلموا ما قيل.
أسئلة للتفكير
لماذا قال يسوع للتلاميذ عن أورشليم؟
كيف تجاوب التلاميذ؟
كيف يمكننا الرد الآن بعد وقوع تلك الأحداث؟
لمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة موقع عرب للمسيح
http://www.arabsforchrist.com
نود ان نؤكد ان هذا المنشور ليس دعوة لديانة بل هو دعوة لملكوت الله لذا الرجاء اعطاء هذا المنشور اهتمام خاص جدا حيث وصوله لك ليس من قبيل الصدفة بل من محبة الله سبحانه لك لانه يريد ان يرشدك إلى الصراط المستقيم الذي يؤدي إلى ملكوته
عندما أتى السيد المسيح إلى أرضنا لم يدعو الناس إلى دين أو ديانة بل دعى الناس إلى ملكوت الله قائلاُ: قد كمل الزمان واقترب ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالإنجيل وأوضح عن سبب مجيئه عندما قال : روح الرب علي، لأنه مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية، وأكرز بسنة الرب المقبولة . (الإنجيل بشارة لوقا ٤ : ١٨ - ١٩) . وايضا قال: تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم. ( الإنجيل بشارة متى ١١ : ٢٨)
السيد المسيح هو الشخص الوحيد القادر على شفاء الروح والجسد والنفس وتحرير الإنسان من كل سلطان إبليس
الله يريد أن يريحكم من أتعابكم وأحمالكم الثقيلة ويحرركم من عبودية الأديان ويدخلكم في ملكوته لتحيوا من جديد في اتصال مع الله
أن الدخول إلى ملكوت الله هو نعمة يعطيها الله ليس على حسب اعمالنا ولكن على حسب محبته ورحمته من خلال معرفته بحالة القلب ولذلك قال السيد المسيح: طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت الله
لذا لن يدخل ملكوت الله غير المساكين بالروح الذين يعرفون حقيقة أنفسهم ويقرون أنهم غير قادرين على فعل ما يرضي الله وأن أعمالهم مهما كانت حسنة لا يمكن ان تخلصهم ولذلك يعتمدون على خلاص الله لهم الذي أعده بفداء المسيح
لذلك مازال صوت السيد المسيح يدعو الجميع إلى ملكوت الله: قد كمل الزمان و ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالإنجيل
الإنجيل هو الأخبار السارة الناتجة عن ولادة السيد المسيح الإلهية وكفارته بموته وقيامته
لقد أوضح الله لنا في الإنجيل: وليس بأحد غير المسيح الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء، قد أعطي بين الناس، به ينبغي أن نخلص
أن خلاص الله متاح لكل البشرية ولكن لن يتمتع به غير الذي يطلبه من قلبه
الفرصة متاحة الأن لقبول خلاص وفداء المسيح ولكن قد لا تكون متاحة غداً
يمكنكم أن تصلوا هذه الصلاة المقترحة لتعبر لله عن رغبة قلبكم في الدخول في علاقة شخصية معه وتضمنوا الانضمام لملكوت الله
ربي وإلهي
اعترف لك بخطيتي واني لا استطيع ان اخلص نفسي بنفسي ولهذا أتي إليك وأؤمن أنك أرسلت السيد المسيح لكي يقدم نفسه ذبيحة لكي يخلصني
أنا أقبل خلاصك وأطلب غفرانك لخطاياي وأن تقبلني في ملكوتك
أصلي في أسم السيد المسيح أشكرك لأنك أستمعت إلى صلاتي وقبلتني في ملكوتك أمين
إذا كنتم صليتم هذه الصلاة من قلبكم ثقوا أن الله أستجاب صلاتكم وانكم أصبحتم ابناء وبنات له حسب وعده الوارد في الإنحيل في بشارة يوحنا الفصل الاول والآية ١٢ وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه
نشجعكم أن تبدأوا جلسة يومية مع الله كأبن مع أبوه وكأبنة مع ابوها تستمعوا فيها لصوته في الإنحيل وتتحدثوا إليه في صلاتكم له
إذا لم يكن لديكم نسخة من الإنجيل يمكنكم التواصل معنا
[+] Show More
1 of 7